استعد الثّقة بنفسك بـ 8 خطوات

استعد الثّقة بنفسك

  1. الثقة بالنفس مسألة غير ثابتة قد نمتلكها يوماً ونخسرها يوماً آخر لنعود فنستعيدها. كيف؟
  2.  اعرف السبب، أهو موقف، نظرة، ظرف، مشكلة ما. عندما تعرف السبب يمكنك التعامل معه.
  3.  تحرّك، أفضل علاج لفقد الثّقة هو العمل. صححّ مساراً، عملاً، خطأ. تحمّل مسؤولية نفسك ولا تلم أحداً.
  4.  لا تدع الأفكار السلبية تسيطّر عليك. أوقفها حالاً.
  5.  تذكّر أنّ هذه الأزمة ستنتهي. ركّز على ما تعلمته منها وما يمكنك أن تحسنّه في ذاتك لتجنّب أزمات ثقة لاحقة. تواصل مع آخرين عاشوا مثل هذه الأزمة ويمكنهم رفع معنوياتك.
  6.  كفًّ عن مقارنة نفسك بالآخرين.
  7.  انتبه فربّما كنت أنتَ من يقف في طريق تطوّرك الذاتي.
  8. ركّز على المجالات التي تنجح فيها. ومارس هوايتك المفضّلّة. فنجاحك في مجال ما، يدعم إحساسك بالثّقة في مجال آخر.
تمرين صغير استعد الثّقة بنفسك بشكل سريع
إليكم هذا التمرين الصغير الذي يساعدكم على اكتساب الثقة بالنفس بشكل سريع.
اسألوا أنفسكم أولاً:
  • هل مشكلتي تتعلق بالثقة بالنفس أو بتقدير الذات ؟
  • قد يكون لديكم الآن فكرة عن طبيعة مشكلتكم ؟
  • أعرض عليكم أن تخصصوا بضعة دقائق لتكتبوا وجهة نظركم في هذا الموضوع:
في هذه اللحظة، هل تعتقدون أن المصاعب لديكم هي:
  • على مستوى الثقة (لا أقدر على فعل هذا) ؟
  • على مستوى تقدير النفس (لا أصلح لفعل هذا) ؟
اذكروا عدداً من الأمثلة لتدعموا تقييمكم
 
  • ……………………………………………………………………………………….
  • ……………………………………………………………………………………….
  •  ……………………………………………………………………………………….
  • ……………………………………………………………………………………….
  • ……………………………………………………………………………………….
  • ……………………………………………………………………………………….
  • ……………………………………………………………………………………….
  • ……………………………………………………………………………………….
  • ……………………………………………………………………………………….
أعرض عليكم الآن أن تعيدوا النظر في وجهة نظركم:

لنساعدكم أكثر، إليكم بعض الأفكار التي قد يمتلكها بعض الأشخاص الذين يظهرون ثقة بالنفس أو تقديراً للذات متزعزعين.

  • اقرأوا ما كتبتموه سابقاً ولاحظوا إذا تغيرت وجهة نظركم أو تأكدت.
  • خذوا الوقت الذي ترغبون لتكتبوا أكثر إذا شعرتم بحاجة لذلك.
  • اكتبوا جملة واحدة تعكس استنتاجكم الحالي.
  • …………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………..

من المهم أن تحددوا إذا كانت صعوباتكم هي على مستوى الثقة أو التقدير لأن المسار الذي يسمح بتطوير كلٍ منهما مختلف عن الآخر. من الضروري أن نحدد هدفنا قبل أن نختار الطريق المؤدية إليه.

خذوا ورقة وسجلوا المخاوف التي تودّون تغييرها إلى مشاعر إيجابية. ثم اسألوا أنفسكم: كيف أمنع نفسي حتى الآن من التوصل إلى حلٍ لمخاوفي ؟

إذا أردتم أن تزيدوا عدد مشاعركم الإيجابية ومدتها، تعلّموا كيف تحوّلون مشاعركم السلبية إلى مشاعر إيجابية عن طريق تغيير معتقداتكم.

التعليقات مغلقة.