اختاروا حجر الكريستال الذي يشبهكم واحصلوا على رسالته إليكم
اختاروا حجر كريستال وتلقوا الرسالة القوية التي تساهم في تطوركم
اختاروا حجراً وتعرفوا على رسالة جوهرية تساهم في تطوركم
هل أنتم جاهزون لتلقي النصائح أو تعتقدون أنكم بحاجة إلى ذلك؟
أحياناً يكفي أن تصغوا إلى رسائل الحكمة والمحبة كي تبدأ الأمور بالاتضاح ويصبح فهمها أسهل، ولمساعدتكم في ذلك سنقدم لكم اليوم اختباراً قوياً.
عندما تقومون باختيار أحد البلورات أدناه، ستتلقون رسالة مذكورة في النص أدناه، ستساعدكم هذه الرسالة على بدء شهركم برؤية جديدة.
اختاروا البلورة التي تشبهكم أكثر واقرأوا النص لكشف الحكمة التي تحملها.
هل قمتم بالاختيار؟ فلنبدأ باكتشاف النتائج!
إذا اخترتم:
البلورة رقم 1
الرسالة الموجهة إليكم هي:
“كن صبوراً، سيصبح كل شيء على ما يرام في الوقت المناسب”.
لقد اعتدت التفكير بأن الحياة ستسير وفق برنامجها الخاص، لا تستطيع التحلي بالصبر، لهذا السبب تمر أحياناً بكثير من حالات الإحباط حين تفقد السيطرة على الأمور.
يجب أن تفهم أن العالم يسير وفق وتيرته الخاصة، وأن عليك التكيف مع الوضع كي تتمكن من العيش بسلام. احرص على أن تبذل ما بوسعك وأن تؤدي دورك ساعياً لتحقيق ما تريد، لكن دع الكون يسير وفق وتيرته الخاصة ويمنحك ما تستحقه في الوقت المناسب، حتى لو لم يكن هذا الوقت الذي كنت تتوقعه.
عندما نتخلى عن محاولة السيطرة على كل شيء ونمنح الحياة ثقتنا، سنعيش بشكل تصبح معه حياتنا أفضل بكثير.
البلورة رقم 2
الرسالة الي ستساعدك على التطور هي:
“عندما تبدأ بتقدير الجمال في داخلك، سترى العالم أجمل بكثير أيضاً”.
يجب أن تعلم أن كل تغيير يبدأ منكَ أنت. غالباً ما نتمنى أن تكون الحياة مختلفة، لكننا إما لا نبذل أي مجهود للوصول إلى ما نريده أو نحاول تغيير ما يحيط بنا. بينما في الواقع، علينا أن نغير أنفسنا من الداخل.
حياتنا الآن هي فقط انعكاس لمواقفنا، يمكننا بالتالي أن نحولها حين نتمنى ذلك، إذا قررنا أن نغير من انفسنا أولاً.
امنح نفسك المزيد من الحب واستمتع أكثر، وسترى كيف ستبدأ الأمور بالتغير.
البلورة رقم 3
إليك الرسالة التي ستساعدك على التطور:
“للطيبة حدود أيضاً. السماح للآخرين بالاستخفاف بك ليس نوعاً من الإيثار، إنه نقص في حب الذات واحترامها”.
أنت شخص يحب الآخرين ويحب من كل قلبه، حتى أنك تقبل أحياناً أن يجرحك الآخرون عمداً، لأنك تعتقد أن رسالتك على الأرض هي: منح الحب للجميع.
لكن عليكَ أن تعلم أنه على الرغم من أن سعيك إلى نشر الحب أمر بمنتهى النبل، إلا أن عليك وضع حدود سليمة وعدم السماح لأي شخص بان يستغل طيبتك. امنح نفسك ما تستحقه من احترام واحترم نفسك، لا تسمح لهم بمعاملتك بأقل ما تستحق.
إن طيبتك نعمة، لكن إياك أن تسمح لها بأن تصبح مشكلة في حياتك.
البلورة رقم 4
رسالتك هي:
“الحب الحقيقي هو الحب الذي يكون الطرفان فيه مستعدين لبذل كل ما بوسعهما لإنجاح العلاقة”.
يكبر الكثير من الناس وهم يعتقدون أن العلاقات تُبنى بشكل تقليدي من خلال شخص واحد يبذل قصارى جهده وشخص آخر لا يبذل أي مجهود فعلي. غالباً، يكون الأشخاص الذين يفكرون بهذه الطريقة هم الذين يعملون بمفردهم لإنجاح العلاقة.
لا يجب أن تعاني عبر الخوض في مواقف لا يتم احترامك أو تقديرك فيها من قِبَل الطرف الآخر. الحب هو علاقة متبادلة، إنه أن يكون الطرفان متقانيين ومستعدين للتضحية، وهذا ما عليك البحث عنه. لا تقبل بأقل من ذلك لأن هذا ما سيجعلك سعيداً حقاً.
ما رأيكَ في رسالتك؟ نتمنى أن يساعدك هذا على المضي قدماً.
التعليقات مغلقة.