اختبار سريع يكشف حقائق حول مستقبلكم من داخل عقلكم الباطن
هذا الإختبار السريع سيكشف بالتأكيد حقائق حول مستقبلكم وعقلكم الباطن
هل سبق أن شعرتم بالفضول لاكتشاف ما يختبئ في عقلكم الباطن؟
بعض المناطق من لاوعينا قد تبقى لغزاً بالنسبة إلينا. معظم الوقت، ليس لدينا أدنى فكرة عما يحصل في هذا الجزء من ذاتنا، حتى لو كان لذلك تأثير كبير على طريقة عيشنا.
هل سبق أن شعرتم بالفضول لاكتشاف ما يختبئ في عقلكم الباطن؟ ما هي أفكاركم أو كيف تتكون بعض الرغبات والأهداف في ذهنكم؟
بالتأكيد أن نفهم طريقة تفاعلنا الداخلية أمر يتطب الكثير من التحليل ويستغرق الكثير من الوقت. مع ذلك، بعض الأدوات قادرة على مساعدتنا في تنفيذ جزء من هذه العملية.
سنقوم اليوم باقتراح أحد هذه الأدوات عليكم، وهو اختبار على طريقة فرويد. بعد ذلك، سيتم عرض بعض الأسئلة عليكم ويجب أن تردوا بالطريقة الأكثر صدقاً قدر الإمكان، لأن هذه الإجابات هي التي ستحدد النتيجة.
أحضروا قلماً وورقة بالقرب منكم كي تتأكدوا من تذكر كل الإجابات في نهاية الإختبار
- أنتم في مكان مهجور مطل على البحر، بماذا تشعرون؟
- الآن تمشون في غابة وتنظرون إلى الأرض. ما الذي ترونه؟ أكتبوا ما شعرتم به.
- ترون طيور النورس تحلق فوقكم. بمَ تشعرون؟
- ترون أحصنة تركض بحرية. ما هي المشاعر التي أثارها هذا المشهد فيكم؟
- أنتم في الصحراء، وهناك جدار أمامكم، لا ترون له نهاية. مع ذلك، ترون ثقباً صغيراً في الجدار، تستطيعون رؤية واحة عبر هذا الثقب. ماذا تفعلون؟
- أثناء مشيكم في الصحراء، تجدون فجأة إناء ممتلئاً بالماء. ما هي ردة فعلكم الأولى؟
- أنتم تائهون في الغابة، تجدون فجأة منزلاً في المساء به أضواء. فكروا فيما ستفعلونه.
- أنتم في الضباب ولا تستطيعون رؤية شيء. ما هو أول ما يخطر ببالكم؟
تحليل الأجوبة:
- إجابتكم هذه تدل على موفقكم من الحياة، من عواطفكم ومن رغباتكم الشخصية.
- هذه الإجابة تدل على ما تفكرون فيه فيما يخص أسرتكم.
- هذه الإجابة تدل على سلوككم اتجاه النساء في حياتكم.
- الإجابة هنا تدل على علاقتكم بالرجال من حولكم.
- هذه الإجابة هي استراتيجيتكم في حل المشكلات.
- تكشف هذه الإجابة الطريقة التي تختارون عبرها شركاء عاطفيين.
- هذه الإجابة تشير إلى رغبتكم بالزواج وتأسيس أسرة.
- طريقة إجابتكم تدل على موقفكم من الموت.
ما رأيكم بنتائجكم؟ هل تشبه طريقة تفكيركم؟ شاركوا رأيكم في التعليقات وشاركوا هذا المقال مع أصدقائكم على شبكات التواصل الاجتماعية.
التعليقات مغلقة.