هل الطاقة السلبية هي السبب في مرضكم ؟
هل الطاقة السلبية هي السبب في مرضكم ؟
يستطيع الأولياء والقديسون وذوي الطاقات الخارقة، بفضل حاستهم السادسة الناشطة، أن يشخصوا إذا ما كانت العوارض سببها طاقات سلبية. يستطيعون حتى أن يخبروكم عن نوع الطاقة السلبية التي تهاجمكم والسبب وراء الهجوم والعلاج الصحيح، الخ.
الأشخاص الذين يمتلكون حاسة سادسة ناشطة يستطيعون أيضاً أن يتحققوا بدرجة معينة إذا كان السبب وراء عارض معين هو طاقة سلبية. لكنهم لا يستطيعون التأكد 100% ولا يستطيعون ملاحظة الكثير من التفاصيل بخصوص الموضوع.
ماذا نقول عن باقي الناس الذي لا يمتلكون موهبة الحاسة السادسة ليفهموا إذا كان العارض سببه طاقة سلبية ؟ هناك عدة قواعد ذهبية يجب أن نطبقها لنستطيع أن نقرر بمساعدة ذكائنا.
نعتبر أن هناك احتمال كبير أن يكون المرض سببه طاقة سلبية عند وجود هذه الأعراض:
- لا تختفي مع الوقت أو مع العلاجات التقليدية
- أعراض تظهر وتختفي، سريعة الزوال
- السبب غير مفهوم
- تتفاقم في الأيام التي يكون القمر فيها بدراً وعند ولادة الهلال
- تخف مع العلاجات الروحية
مثلاً، إذا كان المرض الجلدي مستمراً بشكل دائم ولا يختفي مع العلاج التقليدي، هناك احتمال كبير أن يكون سببه طاقة سلبية.
حتى لو كان سبب المشكلة في الأصل جسدي أو نفسي، ننصح أن يكمل المريض العلاج الطبي بعلاج روحي. السبب هو أن الطاقات السلبية تستغل أي حالة ضعف يسببها المرض لكي تهاجم الشخص وتفاقم مشكلته. إذن حتى المرض الذي يبدأ جسدياً في أغلب الحالات، يمكن أن يتعقد وتتتج عنه مضاعفات.
اليكم أشياء يمكنكم أن تفعلوها لرفع مستوى الطاقة في منزلكم:
- تمتلك الزيوت العطرية خصائص مختلفة وتستطيعون أن تختاروا منها ما يلائم منزلكم أكثر. إنها محبذة بشكل خاص لرفع مستوى الذبذبات الإيجابية.
- مصابيح ملح الهيملايا جميلة جداً وتطهر المنزل من الروائح السيئة بفعالية. إنها تطلق أيضاً أيونات سلبية تدفع الأيونات الإيجابية جانباً وتشجع على التوازن.
- إحراق أوراق المريمية (القصعين أو العيزقان) هو أحد الطرق العديدة لجلب الصحة العقلية والجسدية. تشجع الرائحة التي تطلقها المريمية على الاسترخاء وتخلصكم في الوقت نفسه من الذبذبات السلبية.
التعليقات مغلقة.